مقدمة لهذا الكتاب
يقع
الكتاب في 100 صفحة و يضم مئات الأسئلة منها
ـ
ما العلاقة بين اللون الأبيض و بين الصفاء و الطهر و النقاء؟... أليس اللون الأبيض
هو لون البرد و الثلج و الخوف و الشحوب و الموت أيضاً؟!.
ـ
يأتي الكلام باستخدام عضو اللسان؛ فكيف يتكلم أحدهم من القلب؟!.
ـ
هل السكوت علامة رضا، أم أنه علامة قهر و ذل في أحيان؟!.
ـ
(الكلمة الطيبة صدقة) فلماذا اختفى المتصدقون في زماننا هذا؟!.
ـ
هل عام (منصرم) يعنى مضروب بالصرماية (النعال)؟!.
ـ
ما قيمة الرأي إذا ظل حبيس الصدر؟!.
ـ
هل التفوق العلمي يصاحبه بالضرورة تفوق أخلاقي؟!.
ـ
أليس (السارق) (مسروق) الضمير؟!.
ـ
لماذا يضيق الوقت أمام التفاهم، و يتسع أمام التنافر و التناحر؟!.
ـ
متى يفيق البشر من غفوتهم، ألم يدق جرس الخطر بعد؟!.
ـ
هل يمكن الحصول على العسل المطلوب من مآقي بعض العيون طبقاً لما ورد في البيت
الشهير:
كأن
عيون الناظرين يشوقها / بها عسل طابت يدا من يشورها؟!.
ـ
إذا كان المال مال الله؛ فلماذا يتصارع عليه البشر؟!.
ـ
متى يتمتع مال البخيل بالحرية؟!.
ـ
ما الفرق بين الذكاء و الدهاء؟!.
ـ
هل الطبيب المهمل عدو المريض و صديق الحانوتي؟!.
ـ
هل الموت نهاية أم بداية؟!.
ـ
ما العلاقة بين مخالفة و تخلف؟!.
ـ
هل محاولة إقصاء المرأة عن العمل تدخل من باب الخوف عليها أم الخوف منها؟!.
ـ
هل عقل المرأة زائدة دودية؟!.
ـ
هل وجود عمود (فقري) في ظهر كل إنسان دليل على أنه (فقرى) بطبعه و تكوينه؟!.
ـ
هل الزواج مقبرة العلم و المعرفة، أم أنه بداية معرفتنا بجهلنا؟!.
ـ
هل يمكن السيطرة في ظل الهيمنة؟!.
ـ
هل السياسة هي التحرك الحكيم في حدود الممكن، أم الرعونة في غياهب المستحيل؟!.
ـ
الذين يأكلون الحقوق ألا يشبعون و كيف يهضمونها؟!.
ـ
إذا كان صاحب الحق عينه قوية؛ فهل تأتي تلك القوة على حساب ضعف أعضاء أخرى؟!.
ـ
ما علاقة السلم الوظيفي بلعبة الكراسي الموسيقية؟!.
ـ
هل هناك علاقة بين بعض قصور الثقافة و القصور في الثقافة؟!.
ـ
هل يمكن لقوى الشر احتلال العقول بالقوة؟!.
ـ
لماذا يربط البعض بين تواضع الإنسان و مظاهر الذل و الهوان؟!.
ـ ما دام لا حدود للعلم فهل نتوقع أن يقف الجهل
عند حد؟!.
ـ
هل عاد قابيل و هابيل مرة أخرى إلى الحياة؟ أم أن لهما أبناء يتبنون نظرية (الأخوة
الأعداء)؟!.
ـ
على سطح أي كوكب يوجد الحب: زحل أم ع طارد أم المشترى؟!.
ـ
هل يوجد شخص انهزامي و آخر انتصاري؟!.
ـ
هل المجنون هو من فقد عقله، أم من فقد قلبه؟!.
ـ
هل يمكن للفقير أن يتسول باحترام؟!.
ـ
هل يعد الظفر بالضعيف انتصار؟!.
ـ
هل تختلف قيمة الكرامة طبقاً للمكانة و الوضع الاجتماعي؟!.
ـ
هل تصادم البشر أقل خطراً من تصادم السيارات؟!.
ـ
هل رأيتم حماراً يتشاجر مع حمار؟، لماذا البشر وحدهم يفعلون؟!.
ـ
متى يستطيع العلم معرفة ما يدور بعقل الإنسان؟!.
ـ
هل لصفة مستهلك علاقة بالهلاك؟!.
ـ تعددت أنواع البنوك و وظائفها؛ فهل
يمكن أن يسطو البعض على بنك الدم لحاجتهم الماسة إليه؟!
ـ أليس عجيباً أن يكون معنى مزح: هزل،
و معنى رزح: هزل أيضاً؟!، و أن تكون (هزل) الأولى من الهزل و المرح، و الثانية من الهزال
و الضعف، فيصبحا بذلك متضادين في المعنى رغم تطابقهما في الحروف؟!.
ـ
هل في الصراحة راحة؟!.
ـ هل يجلب العقل الشقاء؟ و هل تكمن
السعادة في الجنون؟!.
ـ
* ما العلاقة بين خطة و خطوة، وبين خطأ و خطيئة؟!.
ـ
إذا فقدت الرياضة (روحها)؛ كيف تحيا بعدها؟!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شهادات
ـ عبير السرحان: المبدع الرائع أستاذ مجدي، قد لا تعلم
مدى حرصي و استمتاعي بقراءة تعليقاتك بجريدة الرياض، و الأجمل أسئلتك المنطقية جدا...
أتمنى لو تكون أحد كتاب هذه الجريدة.
ـ أمل . ر: مجدي أنت مبدع؛ هذه الأسئلة هي المقال
الجميل الذي أعجبني هنا، كم استغرقت من الوقت أخ مجدي لتطرح كل هذه الأسئلة الرائعة؟
سلم تفكيرك و سرعة بديهتك.
ـ وصل الحربي- المدينة المنورة: متى تنتهي
أسئلتك الساذجة الظريفة؟ أرجو منك التواصل على الإيميل لأنك رجل عجيب ثقافيا.